الدول الكبرى مرتبطة بمصالحها ووفقها تتم التوجه وفي كثير من هذه الحالات يتم الاستفادة من هذه الظاهرة فمثلا تقتضي مصالح امريكا والروس ان تتوجه نحو الكرد بصفتهم عطشى للحرية وحاجتهم الى تعاون لاجل الحصول على متنفذ من الحرية والطرق اغلبها غير سالكة من استبداد والقمع ولهذا نرى ما يحصل من توافقات مصلحية وتكتيكية وقد تكون آنية ولك في النهاية ضرورية فهذا لموضع قدم لهم وذاك لخلاصهم وهنا يستخدم كلا الطرفين التكتيك ولكن تخدم الاستراتيجية ويجب على القوة السياسية وضع الكثير من الامور في سلاتها تحسبا لاي طارئ او لا اي متغير وليس ضروريا ان يكون هناك تطابق بين المبدأ والتكتيك
أقرأ التالي
منذ 7 أيام
سياسة خلط الأوراق: فهم المطالب الكوردية بين الحقائق والاتهامات
منذ أسبوعين
مؤتمر “المسار الديمقراطي السوري”: تطلعات وآمال جبهة العودة والبناء
منذ 3 أسابيع
المسار الديمقراطي السوري: رؤية للحل وخطوة أولى على الطريق …
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق