بطاقة الصباح

  • الثلاثاء/15/أبريل

    صباح الخير
    لكي يكون الفريق فاعلاً، لا يكفي حسن التخطيط واتخاذ القرار، بل يجب إشراك أفراده في صنع القرار ذاته. فعندما يُستبعد الفريق من المشاركة، يفقد أفراده شعورهم بالشراكة والمسؤولية، ويكتفون بدور المنفّذين. ومع غياب هذا الإحساس، تُنقل المسؤولية بالكامل إلى صاحب القرار، وقد يتحول البعض من مساهمين إلى مثبّطين، مما يضعف فعالية العمل ويهدد نجاحه.

    حسن محمد علي.

بطاقات الصباح

  • صباح الخير لكي يكون الفريق فاعلاً، لا يكفي حسن التخطيط واتخاذ القرار، بل يجب إشراك أفراده في صنع القرار ذاته. فعندما يُستبعد الفريق من المشاركة، يفقد أفراده شعورهم بالشراكة والمسؤولية، ويكتفون بدور المنفّذين. ومع غياب هذا الإحساس، تُنقل المسؤولية بالكامل إلى صاحب القرار، وقد يتحول البعض من مساهمين إلى مثبّطين، مما يضعف فعالية العمل ويهدد نجاحه. حسن محمد علي.

    أكمل القراءة »
  • صباح الخير أحيانًا، في بيئة العمل، نقترب من “التنور” — من قلب التحديات والمواقف الحساسة — ونقترب أيضًا من الأشخاص، لكننا نقيسهم بمكيالين. وهنا تبدأ المشاكل. فالإداري أو القائد الناجح لا يُفترض أن يفرض مقاييسه الشخصية على الآخرين لمجرد أنه يمتلك الصلاحيات، بل عليه أن يحتكم إلى معايير موضوعية تُقاس بها جودة العمل ونجاحه. هذه المعايير ليست اجتهادات فردية، بل مستخلصة من تجارب تاريخية وخبرات الشعوب والمجتمعات، وقد تتعارض أحيانًا مع قناعات القائد الذاتية، لكنها…

    أكمل القراءة »
  • صباح الخير أحيانًا، في بيئة العمل، نقترب من “التنور” — من قلب التحديات والمواقف الحساسة — ونقترب أيضًا من الأشخاص، لكننا نقيسهم بمكيالين. وهنا تبدأ المشاكل. فالإداري أو القائد الناجح لا يُفترض أن يفرض مقاييسه الشخصية على الآخرين لمجرد أنه يمتلك الصلاحيات، بل عليه أن يحتكم إلى معايير موضوعية تُقاس بها جودة العمل ونجاحه. هذه المعايير ليست اجتهادات فردية، بل مستخلصة من تجارب تاريخية وخبرات الشعوب والمجتمعات، وقد تتعارض أحيانًا مع قناعات القائد الذاتية، لكنها…

    أكمل القراءة »

نبذة عن الكاتب

الأستاذ حسن محمد علي

الرئيس المشترك لمكتب العلاقات في مجلس سوريا الديمقراطية

شخصية قيادية تتميز برؤية سياسية متزنة وفهم عميق لتحولات الواقع في سوريا والمنطقة. من موقعه في مجلس سوريا الديمقراطية، يعمل حسن محمد علي على بناء الجسور وتعزيز الحوار بين الأطراف المختلفة، واضعاً المصلحة العامة فوق كل اعتبار.